بصمتنا الحضارية: الإنسان قبل البنيان
كانت الحضارة الإسلامية فصلا رائعا زاهرا من الحضارة الإنسانية، وما كُتب في فضل الحضارة الإسلامية كثير جدا، وما كُتب في فضلها على النهضة الغربية كثير
كانت الحضارة الإسلامية فصلا رائعا زاهرا من الحضارة الإنسانية، وما كُتب في فضل الحضارة الإسلامية كثير جدا، وما كُتب في فضلها على النهضة الغربية كثير
الصديق الدهبي يطرح القلق الإنساني في كل الأزمنة أسئلة شائكة ومحيرة، تكون في حاجة إلى أدوات لتفكيكها، وكانت الفلسفة وقبلها الدين والأسطورة، ولربما غيرهما، هي
لا شك أن رواية حديقة خلفية للكاتب المصري أشرف أبو اليزيد تمتاز من بين الروايات العربية الحديثة أسلوبا وحجما،تنطلق الأحداث وفقا للرواية من سراي السيد
فماذا يعني المسجد البابري للأمة الإسلامية، أهو مجرد مكان يصلى ويعتكف حتى نقيم أجمل معبد مكانه أم هو رمز كرامة وعزة عاشها المسلمون في شبه القارة الهندية لسنين طويلة، فالمسجد البابري لم يك مجرد مجموعة قباب ومنارات ومآذن، ولم يك مجرد مسجد موقوف لله تعالى بل كان له الانعكاس الواسع في حاضر الأقلية المسلمة في الهند ماضيا وحاضرا، فحين يخرج المتهمون من قفص الاتهام ملوحين أياديهم تحترق القلوب وتثور غضبا من تلك الألاعيب التي بحوزتها قوة لتقليب الدستور الهندي الذي وعد الشعب بالعلمانية والعدالة حتى أصبح نفس الدستور بين عشية وضحاها لقمة سائغة لمن بغى وتجبر، فلم يلبث لطحنه وتدقيقه ورميه أمام العالم، فأي ذل وهوان قد اعتلى المسلمين في أنحاء العالم، كل الحقوق ترفض وتحرم، وكل الجهات تتداعى عليهم لتأكلهم وتمزقهم أشلاء، وكل الوجوه تعبس أمام مطالبهم وأسئلتهم وكل الأبواب توصد أمامهم، فحين نبحث عن نقاط الضعف التي تعاني منها أمتنا نجد قائمة طويلة من الضعف والضياع واليأس والجبن والانزوائية، فرغم كثرة المشاكل والمآزق لا نبحث عن الحلول الناجعة ولا نعي ما يحكي لنا الواقع، إذن لا بد أن ننفض الغبار الذي علق بنا وأن نفيق من النومة التي أوقفت مسيرتنا الانتصارية.
إن استراتيجية التفكير الإبداعي لدى الفرد والجماعة ليست بالأمر السهل الذي يتم التعامل معه بطريقة عابرة، بل هو أمر في غاية التعقيد كما هو في
إبن طفيل : اسمه الكامل : ابو بكر محمد بن عبد الملك بن طفيل وعاش في القرن الثانى عشر (1110م) في عهد المرابطون واشتهر في
بقلم / محمد ذيشان أحمد و لا يخفى على مَن امتهن التدريس، و اشتغل بالتعليم أن التحضير الجيِّد، أهم أركان التعليم، وأساس جودته، ولا أحسبني
“لقد كنت دائمًا مسكونًا بالحرب، التي عشتها صغيرًا في الجزائر، وفقدت فيها بعضًا من أهلي ومعارفي، ولكن ليس الاهتمام بالحرب في بشاعتها أو ماذا دار
عبر التاريخ تبلورت مجموعة من القيم الأخلاقية والاجتماعية والدينية والانسانية، التي شكلت معلما بارزا في حياة الصفوة وعامة الناس، والتي تدعو إلى التسامح والمحبة والعدالة
بقلم: أبوبكر الصديق الفيضي الندوي يا حبذا لو كانت دولة الإمارات العربية المتحدة ومِن بعدِها مملكة البحرين عرضوا نواياهم ومشروعاتهم لتطبيع العلاقات مع ‘الكيان الصهيوني’
رُجّي الجميعَ كَفَانا منهمُ عَـبَثا ولْتَذْكري في رُبَا التّاريخِ ما حَدَثا رُجّي الجميعَ فكَمْ في النّاس من زَبَدٍ يا فتنةً؛ ليَمِيزَ اللهُ مَن
يا صحابًا لي هلُمّوا وانظروا أمْرًا يَهُمّ ج مَرّ بي عمري سريعًا وأراني صرتُ (عمّو) ذاتَ يومٍ في إيابي أبتغي بعضَ