لغتي كياني
عبد الشافي جمال يُّها الضَّادُ المُنادى في كيانِي قد أنالتنِي بعِشقٍ فاحتَواني كيف لا أُجدِي بأَصلٍ إِرتَقى هل سِواهَا ساكِباً عذبَاً لِسَاني مَنْ يُضاهِيها بِهَا
عبد الشافي جمال يُّها الضَّادُ المُنادى في كيانِي قد أنالتنِي بعِشقٍ فاحتَواني كيف لا أُجدِي بأَصلٍ إِرتَقى هل سِواهَا ساكِباً عذبَاً لِسَاني مَنْ يُضاهِيها بِهَا
بقلم صبور سيفي- الترجمة محمد ضياء الدين الوافي “لا يمكن أن تستمر أعمال الشغب والعنف لمدة 3 أشهر إلا في الهند حيث تتم رعايتها من
جوزيف ستالين: ديكتاتور حكم الاتحاد السوفيتي لأكثر من عقدين من الزمان،أرادته أمه أن يصبح رجل دين فأسّس نظاماً يحارب الأديان، عرفت بلاده في ظله أقسى أنواع البطش والقتل. قام
عندما يتعلق الأمر بمحاربة للوطن ضد المستعمرين الغزاة أصبحوا زعماء لا مثيل لهم، ولكن عندما يحين دور الاعتراف بالتزاماتهم وتضحياتهم للأمة، فلن يتم رؤيتهم أبدًا
الهند من تلك البلدان التي شهدت لسلطة العلم والحكم طوال السنين الغابرة في مختلف فنونها وشؤونها وبدأ تاريخها من زمن بعيد حيث كان هناك زعماء
عماد حمدي الإبياري، باحث في جامعة القاهرة ومن أيام الله تعالى الفاضلة وعظيمة الأجر والثواب ومستحبة الصيام يوم عاشوراء ، وكلمة ” عاشوراء ” تعني
بقلم الشاعر حذيفة العرجي ..عيناكِ فيها ما استعادَ كياني.. فهل التقينا قبلَ ذا بمكانِ؟ . عينايَ!؟ لا أدري إذا.. لكنّهُ قبلَ اللقا، قد يلتقي الطيفانِ
د.محمد علي الوافي كرواتيل رئيس قسم اللغة العربية/ حرم الوافي الجامعي، كالكاو، كيرالا، الهند تعد ولاية كيرالا، الواقعة في أقصى جنوب الهند، بقعة غير عربية
صبغة الله الهدوي، محرر مجلة النهضة القائد المرحوم إبراهيم سليمان سيت، الذي عاش من أجل الأمة الإسلامية الهندية، وترك بصمات هائلة تعبر عن مدى تضحيته
د/ محمد منصور الهدوي – الهند إنه نداء قديم جديد! قديم لأن أبا الأنبياء إبراهيم عليه السلام أول من أعلنه، وصدع بأمر الله حين قال
من أجمل ما كُتب في أدب الرحلات الإسلامي الحديث، كتاب الشيخ علي الطنطاوي “مِنْ نفحات الحَرَم”..وقد عرض فيه الشيخ رحلته الممتعة المثيرة الشاقّة إلى مكة
كاتب الترجمة سمير زعقوق ما أحوج العالم الإسلامي لمثل هؤلاء العلماء والمفكرين الذين أناروا الدنيا بعلمهم، ولقد قصر المسلمون في العقود الأخيرة ليس فقط في